ملاحظة : التعليقات لا تظهر حتى تتم المصادقة عليها من طرف مدير الموقع.
عبد المالك شداني
الثلاثاء، 27 تموز/يوليو 2021 00:14
تشكر
السلام عليكم .... بارك الله فيكم .... نعم من احسن المواقع التي يمكن تصفحها و صدقة جارية ان شاء الله .............
Asma malek
الأحد، 11 تموز/يوليو 2021 15:44
شكر
شكرا علي موقع ممتاز لما يحمله من زاد علمي قيم، فقط لا أستطيع تحميل كتب التي أعجبتني وشكرا، بتوفيق ومزيد من تألق
حسان بوطالبي من برج بوعريريج
الخميس، 08 تموز/يوليو 2021 23:32
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
تشكر
أقول لكم أن أعتبر هذا الموقع بمثابة المغارة التي دخلها علي بابا ووجدها مملوءة بالكنوز والمجوهرات والدرر وفي كل مرة ادخلها هاتفا افتح ياسمسم لا غرف منها ماتيسر شكرا لكم
محمد توفيق مبروكي
السبت، 19 حزيران/يونيو 2021 20:21
شكر و إمتنان
شكرا و ألف شكر لصاحب الموقع...حقا كنت بحاجة كبيرة وملحة لإصدارات الكتب المدرسية القديمة لما فيها من فائدة عامة ...فهي بمثابة كنوز حقيقية تمنيت لو أني تعرفت باكرا على هذا الموقع القيم...الأن يمكن لي تدريس أولادي بهذه الكتب الرائعة وتعليمهم....لذا شكرا و ألف شكر لك مرة أخرى
فوزي
الجمعة، 18 حزيران/يونيو 2021 22:26
كلمة لابد منها
السلام عليكم و بعد تحية عطرة أزفها إلى السيد مدير الموقع و كل الطاقم القائمين معه على إنبات هذا العمل الذي لا يمكن أن يوصف بكلمات فتضع من قدره . سعيد جدا لما وجدت ذاكرتي المدرسية على شبكة النت .و ما زاد سعادتي امكانية تحميل كل مادة علمية و الأكثر من ذلك ترتيبها في سلسلة زمنية منتظمة . و إذ لا يكفي أن أقول شكرا لكن من الواجب ذكر ذلك فالف شكر لكم على ما بذلتم و على ما تبذلون .و أرجو أن يكون هذا العمل أرضية صلبة لمناهج تربوية مستقبلية تنتج الجزائري الصالح المصلح وكان الله في عونكم . و السلام عليكم
samia
الجمعة، 18 حزيران/يونيو 2021 16:34
شكر
بارك الله فيك أستاذ موقع و مشروع رائع أعجبتني الكتب .أنا أيضا من محبي الكتب القديمة .و بما أني أستاذه و خبرتي 4 سنوات فإن هذه الكتب تفيدني .و الكتب القديمة نصوصها غنيه بالقيم تحس فيها الروح عكس الكتب التي ندرس بها الآن تحس أنها تفتقر لكل هذا. شكرا أستاذِ.
فرحات محفوظ
الأربعاء، 16 حزيران/يونيو 2021 19:43
رسالة شكر وعرفان
بسم الله الرحمن الرحيم من لا يشكر الناس لا يشكر الله وأنتم جميعا تستحقون الشكر والثناء أقدم لكم أجمل عبارات الشكر والامتنان من قلب فاض بالمحبة والمودة والاحترام والتقدير لكم شكرا واشكر صاحب الموقع ذاكرة المدرسة الجزائرية استاذ عمروسي كمال استرجعت قليلا من ذاكرتي لان الذكريات قد تثير فينا الشجن. قد تثير فينا الحزن. قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه. أو الذي نريد نسيانه، ولكن ألا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا، وأن أصحابها مازالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا و في الاخير اقول كلمة شكر لاساتذتي أساتذتي الكرام.. كل التبجيل والتوقير لكم يا من صنعتم لي المجد بفضلكم فهمت معنى الحياة استقيت منكم العلوم والمعارف والتجارب لأقف في هذه الدنيا كالأسد في عرينه، عزيزا كريما لا ينخدع بالمظاهر والقشور بل يبحث دوما عن الجوهر بفضلكم وجدت لي مكانة في هذه الحياة فأنتم لم تعلموني حرفا واحدا، بل علمتموني كل شيء، شكراااا لكم
.
أسماء
الثلاثاء، 18 أيار 2021 19:00
لا يعرف الفضل لذوي الفضل الا أهل الفضل
بسم الله الرحمن الرحيم أنا طالبة في السنة الرابعة متوسط ،كنت بصدد البحث عن مادة معرفية ،تفرقت بي السبل ،وقست علي ظلمة الشبكة ،حتى عثرت فجأة على موقعكم ،فخلته واحة العطشان ،شرعت في تحميل الكثير من العناوين ،فانبهرت لهذا الكم من ثقل ودسامة المادة المعروضة ،وقدرت أن خلف هذا العمل فريق نابغ ،يسر للمتفحص سلاسة العبور الى المعرفة بلا مشقة وفي يسر ،طبتم وطاب ممشاكم شكرا وألف شكر.
إدارة التعليقات
وفقك الله بنيتي العزيزة
محمد سعيد بن جيلالي
الأربعاء، 12 أيار 2021 12:11
لا يعرف الفضل لذوي الفضل الا أهل الفضل
بسم الله والصلاة والسلام على النبي الكريم كنت قد مررت قبل اليوم وتركت كلمة لأخي كمال والطاقم العامل معه ،لم أقدر على مقاومة رغبة العودة والمشاركة بهدا العبور الخاطف ،أخي كمال ومن معك و-نحن على أعتاب عيد الفطر المبارك - وفبله شهر الرحمات أسأل الله أن يجازيكم حق الجزاء نظير هذا العمل الجبار ،وهذا الاستدعاء التاريخي ،والنبش في تراثنا المدرسي ومحاولة احيائه واعادة بعثه ، ،أخيرا ا لا ييعرف الفضل لذوي الفضل الا أهل الفضل بالتوفيق أيها السادة ،فرسان الحرف ،وأسياد الكلمة ،من أخيكم الأستاذ بن جيلالي محمد سعيد أستاذ ثانوي في مادة العربية وادابها.
رشيدة دحامي
الخميس، 08 نيسان/أبريل 2021 14:45
شكر و عرفان
لكم مني جزيل الشكر و جميل العرفان على هذه الفسحة الطيبة في زمننا من الماضي الجميل ، أيام كانت المدرسة بيتا و أما و ملاذا و الكتب و اللعب و الدراسة فيها متعة حقيقية....أرجعتمونا إلى طفولتنا الرائعة. بوركت يا استاذي الكريم على هذا الفضاء الرائع و انشاء الله في ميزان حسناتك و جعله الله صدقة جارية لك و لوالديك.
وفقك الله بنيتي العزيزة