ملاحظة : التعليقات لا تظهر حتى تتم المصادقة عليها من طرف مدير الموقع.
فاتح عبد القادر
الأحد، 19 أيار 2019 22:06
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
فعلا رائع يا أستاذ عمروسي
صح فطورك يا أستاذ، كل يوم يزداد إحترامنا لك على جميع المجهودات التي تقوم بها في نشر ما نصبو نحن جيل الستينات والسبعينات إلى إستعادته في ذاكرتنا والغوص في ذكريات طفولتنا وشبابنا الأول،ألف شكر لك أستاذ أتحفنا دائما بمزيد من المنشورات لا سيما المناهج الفرنسية لسنوات 60-70. تحياتي الحارة لشخصك الكريم ودمت في حفظ الله ورعايته.
بن عيسى شريف
الثلاثاء، 23 نيسان/أبريل 2019 13:22
شكر وعرفان
بعد بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام أما بعد أخي الفاضل شكرا جزيلا على المجهودات الجبارة التي تبذلها من أجل اثراء هاته المكتبة القيمة. بارك الله فيك و جزاك كل خير
عطاء الله
الإثنين، 01 نيسان/أبريل 2019 19:53
العلامة الكاملة..
شاب من اوراس الإباء والشموخ يرفع التحدي وينشئ موقعا للمطبوعات المدرسية القديمة الجزائرية والعربية..وعلى كثرة المواقع العربية في مختلف المجالات فاني اتحدى ان يوجد لهذا الموقع نظير في مجاله او حتى اقل من نظير..فتحية تقدير واحترام للاستاذ كمال عمروسي على هذا العمل الذي يأخذ منه الكثير من الوقت والجهد فضلا عن وظيفته الرسمية دون مقابل مادي سوى خدمة العلم والمعرفة..
سيد علي
الأربعاء، 20 آذار/مارس 2019 23:28
تعليق
مبادرة نادرة من نوعها تستحق التشجيع والتقدير إنها تجعلنا نعيش ماضينا وكأنه بين أيدينا وتصل الأجيال ببعضها . الرجاء فقط عدم تقييد التحميل بإجراءات غاية في الصعوبة.
خالد
الأحد، 10 آذار/مارس 2019 14:11
شكر و عرفان
ماذا عساني أقول .. إنه لعمل رائع منكم، أن نحظى بإطلالة على ذاكرتنا التربوية و ذاكرة مجتمعات أخرى، دون عناء البحث في دهاليز الإنترنيت و تشعباتها الواسعة .. فشكرا و ألف شكر .. ودامت المدرسة راقية بفضل الله ثم بفضلكم.
إسماعيل قمادي
الثلاثاء، 05 آذار/مارس 2019 20:53
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
حول الموقع
أشكرك جزيل الشكر على هذا العمل الجبار. لقد أعدتنا سنوات و سنوات إلى الزمن الجميل. وفقكم الله .
SAMIHA
الأربعاء، 20 شباط/فبراير 2019 18:55
شكر
جزاكم الله خيرا على هد العمل وجعله في ميزان حسناتكم
بن خنفر ربيحاوي
الثلاثاء، 19 شباط/فبراير 2019 08:05
حنين
لقد ذكرنا هذا الموفع بايام الطفولة والصبا والبهجة والفرح النفسي حيث كان المرح واللعب وكذالك بذالك المعلم الذي كنا نكن له كل الاحترام والتقدير والهيبة وكنا نراه كالجبل الشامخ في حياتنا ولقد كانت اسعد اللحظات في حياتنا يوم ان يقربك المعلم منه ويحادثك ويهمس في اذنك وكانه يملأك سعادة وراحة تحس انك افضل مخلوق واسعده في الدنيا كانت قلوبنا مسكنا له وماوى
عادل مخالدي
السبت، 09 شباط/فبراير 2019 17:12
كنز الذكريات
شكرا و الف شكر على هذا العمل الكبير الذي قمت به حقا عندما عثرت عليه صدفة لم اتمالك نفسي من الفرح و يالها من صدفة. شكرا مرة اخرى
فاتح عبد القادر
الخميس، 07 شباط/فبراير 2019 23:23
شكرا وتقدير
استاذ عمروسي المحترم لا يسعنا سوى ان نقدم لكم خالص تحياتي على المجهود المبذول والرائع الذي تبذلونه من أجل إثراء محتويات موقع كتابي شكرا وألف شكر وتقدير لشخصكم الكريم أنتم رائعون دعواتنا أن يوفقكم المولى تبارك وتعالى لانجازات أكثر كل احترامنا لكم واننا عاجزون عن التعبير عن مدى سعادتنا باكتشاف الموقع والتعرف على شخصكم الكريم بوركتم وبارك الله فيكم ولكم آمين ٠