ملاحظة : التعليقات لا تظهر حتى تتم المصادقة عليها من طرف مدير الموقع.
الراشدي موسى
الثلاثاء، 20 أيلول/سبتمبر 2016 11:09
رسالة شكر
لكم مني جزيلا الشكر سيدي كمال العمروسي و الفريق العامل على الموقع. كم هو جميل استعادة الماضي الجميل للكتاب المدرسي للمدرسة الجزائرية. و حبذا لو أن الوزارة الوصية تتبنى المشروعكم في نشر الكتاب القديم. و في الاخير أتمنى لكم الموافقية و النجاح.
توهامي لخضر
الثلاثاء، 30 آب/أغسطس 2016 16:53
شكر و عرفان
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله المحمود بنعمته و المرغوب في رحمته ما لله دام و إتصل و ما لغير الله زال و إنفصل و الصلاة و السلام على الرحمة المهداة سيدنا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم تسليما ابديا كثيرا أخي كمال لا يسعنا هو أن نقول لك الله ما أجعله عمللا خالصا صالحا لوجه الله و أجعله شافعا نافعا دافعا للخير لهذه الامة المغبونة و هذا المجتمع الذي نخرت جسده المهازل و المحن بسبب أشخاص يلعبون بمصير مستقبل أجياله و تفننون في تفكيكه و التعجيل في تدميره و إطفاء اي شعاع نور يظهر في الافق و يمارسون عليه دور الوصاية و الحضانة و لكن محال لأن المرأة الجزائرية يوميا تلد و يوما يولد بطل و عالم و شهيد و حامي عرين هذا الوطن المهم هو تمرير الشعلة من جيل إلى جيل رغم المحن لأنها ببساطة الجزائر بلد المعجزات و البطولات يكفي ان تدخل هذا الموقع و ترى قدرة الجزائر الفحل ما يستطيع فعله و ببساطة شكرا أي كمال و الله يوفقك و يجعل في صحيفة الوالدين و الشهداء وو و الصديقين أمين
سليم
السبت، 27 آب/أغسطس 2016 13:59
و تحقق الحلم - أشكركم
بارك الله فيكم لقد قمتم بعمل عملاق. لا أحد يتصور هوسي بهذه الكتب التي يئست من العثور عليها في المكتبات أو دور المطالعة أو حتى الأسواق، إلى أن وجدت هذا الموقع الرائع بعد بحث طويل. لقد تحقق الحلم فوجدت ما كنت أبحث عنه في موقعكم - ذاكرة المدرسة الجزائرية- لكن دعوني أنعته بصفحات الزمن الجمبل. شكرا لكم لأنكم أتيتم بهذه الكتب و ألف شكر على تقديمها بتلك النوعية التي تتطلب تقنيات كبيرة و جهدا أكبر.
كمال
الثلاثاء، 23 آب/أغسطس 2016 14:24
زمن الطفولة واحلى الذكريات
بارك الله فيك اخي كمال عمروسي على هذا الموقع. فعلا احترافية في إخراج الكتب، اعدتنا الى زمن الطفولة واحلى الذكريات. نررجوالله ان يجعل هذا العمل في ميزان حسناتك.
زيان كيحل
الأحد، 21 آب/أغسطس 2016 21:46
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
شكر وتقدير
اتقدم بفائق الشكر والتقدير الى كل من ساهم في هذا الموقع وفقكم الله
طارق
الأحد، 21 آب/أغسطس 2016 19:24
شكر و عرفان
عند تصفح الموقع لاحظت التعب المبذول لإخراجه للنور و اقل ما يقال عنه انه لا يمكن تثمينه و يبقى شمعة تنير المحتوى العربي للواب
عبد المالك
الأحد، 21 آب/أغسطس 2016 17:21
تحترق الشمعة لتنير دروب الآخرين
حين تصفحت كتب هذا الموقع الرائع و عاينت الإحترافية الكبيرة في إخراج الكتب و تصميمها أدركت جليا الجهد المضني و التعب الكبير الذي تكبده الأساتذة الكرام أصحاب الموقع لقد كنتم تحترقون كالشموع لتنيرو دروبنا فمرحى لكم و بارك الله فيكم و أمدكم بالصحة و العافية آمين
مليكي
الأحد، 21 آب/أغسطس 2016 07:59
كنت أظن الأحلام لا تتحقق
منذ زمن بعيد كان حلمي أن أعيد تصفح الكتب التي قرأت فيها حين كنت صغيرا بحثت و بحثت دون جدوى و قلت في نفسي واحسرتاه لقد ذهبت تلك الكتب دون رجعة لكن سطعت الشمس أخيرا بهدا الموقع الجميل الرائع وأدركت حينها أن الأحلام تتحقق فشكرا جزيلا للقائمين على هذا الموقع و شكرا للأستاذ الكريم كمال عمروسي على هذا العمل الإحترافي البديع لقد إدهشنا الإخراج الرائع لهذه الكتب النفيسة و صفاء نصوصها و صورها بارك الله فيكم و زادكم من فضله هذه فعلا صدقة جارية : العلم الذي ينتفع به ، وفقكم الله
anisse hanifi
الأحد، 21 آب/أغسطس 2016 01:05
تحية و شكر و عرفان
السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته. تعجز الكلمات عن شكرك و يعجز اللسان عن التعبير لك امتناني فلا يسعني سوى أن أقول لك شكرا شكرا شكرا. لقد عدت بنا أكثر من ثلاثين سنة إلى الزمن الجميل الذي عشنا فيه أحلى أيام عمرنا. فشكرا.
ط . د
السبت، 20 آب/أغسطس 2016 10:47
أحسنت
سلام عليك كما عهدناك : صاحب الذوق الرفيع كفنان، الدقة المتناهية كرياضي (رياضيات)، النفس الطويل كرياضي (رياضة)، لا تمل وتكل من مشروع أخذته على عاتقك بالرغم من مشقاته وصعوباته كمقاوم. بارك الله فيك ووفقك لكل خير.